تعود جذور الخلاف بين الفنانين محمد الجم وطارق البخاري إلى عام 2009 ، خلال تصوير مسلسل "سير حتا تجي" الذي عُرض على قناة الأولى المغربية.
وتشمل الأسباب الرئيسية للخصام :
- دور مُخل بالحياء : وقع الجم عقدًا للمشاركة في المسلسل ، لكنه تفاجأ لاحقًا بأن الدور يُخالف قيمه الفنية ، فرفض المشاركة وطالب بفسخ العقد.
- دعوى قضائية : رفع طارق البخاري ومحمد الخياري دعوى قضائية ضد الجم بعد انسحابه من المسلسل ، مطالبين بتعويض مادي قدره 81 مليون سنتيم .
- حكم قضائي : حكمت المحكمة لصالح البخاري والخياري ، مما اضطر الجم إلى بيع منزله وسيارته لتسديد التعويض ، ودخل في أزمة نفسية أدت إلى إصابته بداء السكري .
- محاولات الصلح : حاول طارق البخاري مرارًا الصلح مع محمد الجم ، لكن الأخير رفض مسامحته ، مؤكدًا أن ما حدث له ظلم كبير.
لا تزال أزمة خصام الفنانين مستمرة حتى اليوم ، ولم يتم التوصل إلى أي حلول .
ملاحظة :
- يُعد هذا الخلاف من أشهر الخلافات في الوسط الفني المغربي .
- أثرت هذه الأزمة على مسيرة الفنانين بشكل كبير .
- لا تزال تفاصيل القضية محل نقاش وجدل بين الجمهور .
ملاحظة هامة :
لا يمكنني إصدار حكم قاطع على صحة جميع الروايات المتعلقة بالقضية ، نظرًا لوجود تناقضات بين روايات الأطراف المعنية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق